تمكنت مصالح أمن دائرة الأبيض سيدي الشيخ من الإطاحة بالشخص المتورط في قضية نبش القبور في حالة تلبس على مستوى
مقبرة الشهداء بمدينة الأبيض سيدي الشيخ كما علم من خلية الاتصال والعلاقات
العامة بأمن ولاية البيض. وتمت العملية بناء على عملية ترصد مكنت بالإيقاع
بالمسمى (ف.ع) البالغ من العمر 31 سنة ومضطرب نفسيا حسب أهله وهو بصدد نبش
قبر وتخريب عدد آخر واستظهار الهياكل العظمية على مستوى مقبرة الشهداء . ولقد سبق للمتهم
تسجيل عمليات مماثلة خلال الأشهر الماضية. ووقفت مصالح أمن الدائرة على
إعادة رفات هؤلاء الموتى إلى قبورهم بحضور رئيس المجلس الشعبي البلدي لذات
الجماعة المحلية و إمام المسجد وعدد من المواطنين الذين عبروا عن استنكارهم الشديد لهذه الواقعة.
الجمعة، 17 أكتوبر 2014
الخميس، 9 أكتوبر 2014
حي 1350 مسكن المعروف ب " الشارقة " بدون هياكل تعليمية و لا مرافق عمومية بالأبيض سيدي الشيخ
يواجه سكان حي 1350 مسكن بالأبيض سيدي الشيخ
الذين تم إسكانهم مؤخرا مشاكلا حقيقية بسبب عدم وجود مرافق عمومية جاهزة
التي تعرف أشغال الإنجاز منذ مدة لاسيما المؤسسات التربوية و خصوصا
الإبتدائيات.
يضطر هذه الأيام الكثير من المواطنين مكرهين للعودة من جديد إلى مساكنهم القديمة التي تتواجد بالقرب من المدارس، وذلك لتمكين أبنائهم من مواصلة الدراسة.
الحي الذي وزعت به أكثر من 1100 وحدة سكنية في مرحلة أولى معظمها خالية عن عروشها حيث لا يزال معظم المستفيدين يعيشون ظروفا صعبة نظرا لبعد الحي عن وسط المدينة والمرافق العمومية (الصحة، التعليم، الإدارة) لاسيما نقص الضروريات منها الكهرباء والغاز والماء بصفة دائمة و عدم تزفيت معظم الطرقات علاوة عن بعد المتوسطات والثانويات المنتشرة بمدينة الأبيض سيدي الشيخ، وحسب تصريح الكثير من المواطنين بأنهم يقطعون مسافات يوميا تزيد عن حوالي 4 كم ذهابا وإيابا بين حيهم الجديد ومواقع المؤسسات التعليمية وغيرها لاسيما المدارس الإبتدائية، كما قال أحد المواطنين . أنه ينقل أبنائه الذين يدرسون بالطور الإبتدائي إلى مدرسةبالحي الغربي أين كان يسكن سابقا وبغض النظر عن مصاريف النقل ومتاعب المشي التي ترهق الأطفال.
وتجدر الإشارة إلى أن الحي إستفاد من مشروع انجاز متوسطة لا تزال أشغالها متواصلة إلى حد الساعة، ناهيك عن المشاكل التي يتخبط فيها السكان هذا الحي حسب تعبيرهم ، منها نقص الإنارة العمومية، المساجد، مياه الشروب، النقل، إنتشار الكلاب الضالة خلال فترات الليل ، فيما لا يزال الجلس البلدي مغلقا و السلطات لم تحرك ساكنا لمساعدة أصحاب الحي الجديد الذي يعتبر اسم على غير مسمى " الشارقة " .
يضطر هذه الأيام الكثير من المواطنين مكرهين للعودة من جديد إلى مساكنهم القديمة التي تتواجد بالقرب من المدارس، وذلك لتمكين أبنائهم من مواصلة الدراسة.
الحي الذي وزعت به أكثر من 1100 وحدة سكنية في مرحلة أولى معظمها خالية عن عروشها حيث لا يزال معظم المستفيدين يعيشون ظروفا صعبة نظرا لبعد الحي عن وسط المدينة والمرافق العمومية (الصحة، التعليم، الإدارة) لاسيما نقص الضروريات منها الكهرباء والغاز والماء بصفة دائمة و عدم تزفيت معظم الطرقات علاوة عن بعد المتوسطات والثانويات المنتشرة بمدينة الأبيض سيدي الشيخ، وحسب تصريح الكثير من المواطنين بأنهم يقطعون مسافات يوميا تزيد عن حوالي 4 كم ذهابا وإيابا بين حيهم الجديد ومواقع المؤسسات التعليمية وغيرها لاسيما المدارس الإبتدائية، كما قال أحد المواطنين . أنه ينقل أبنائه الذين يدرسون بالطور الإبتدائي إلى مدرسةبالحي الغربي أين كان يسكن سابقا وبغض النظر عن مصاريف النقل ومتاعب المشي التي ترهق الأطفال.
وتجدر الإشارة إلى أن الحي إستفاد من مشروع انجاز متوسطة لا تزال أشغالها متواصلة إلى حد الساعة، ناهيك عن المشاكل التي يتخبط فيها السكان هذا الحي حسب تعبيرهم ، منها نقص الإنارة العمومية، المساجد، مياه الشروب، النقل، إنتشار الكلاب الضالة خلال فترات الليل ، فيما لا يزال الجلس البلدي مغلقا و السلطات لم تحرك ساكنا لمساعدة أصحاب الحي الجديد الذي يعتبر اسم على غير مسمى " الشارقة " .
الاشتراك في:
الرسائل
(
Atom
)