يواجه سكان حي 1350 مسكن بالأبيض سيدي الشيخ
الذين تم إسكانهم مؤخرا مشاكلا حقيقية بسبب عدم وجود مرافق عمومية جاهزة
التي تعرف أشغال الإنجاز منذ مدة لاسيما المؤسسات التربوية و خصوصا
الإبتدائيات.
يضطر هذه الأيام الكثير من المواطنين مكرهين للعودة من جديد إلى مساكنهم القديمة التي تتواجد بالقرب من المدارس، وذلك لتمكين أبنائهم من مواصلة الدراسة.
الحي الذي وزعت به أكثر من 1100 وحدة سكنية في مرحلة أولى معظمها خالية عن عروشها حيث لا يزال معظم المستفيدين يعيشون ظروفا صعبة نظرا لبعد الحي عن وسط المدينة والمرافق العمومية (الصحة، التعليم، الإدارة) لاسيما نقص الضروريات منها الكهرباء والغاز والماء بصفة دائمة و عدم تزفيت معظم الطرقات علاوة عن بعد المتوسطات والثانويات المنتشرة بمدينة الأبيض سيدي الشيخ، وحسب تصريح الكثير من المواطنين بأنهم يقطعون مسافات يوميا تزيد عن حوالي 4 كم ذهابا وإيابا بين حيهم الجديد ومواقع المؤسسات التعليمية وغيرها لاسيما المدارس الإبتدائية، كما قال أحد المواطنين . أنه ينقل أبنائه الذين يدرسون بالطور الإبتدائي إلى مدرسةبالحي الغربي أين كان يسكن سابقا وبغض النظر عن مصاريف النقل ومتاعب المشي التي ترهق الأطفال.
وتجدر الإشارة إلى أن الحي إستفاد من مشروع انجاز متوسطة لا تزال أشغالها متواصلة إلى حد الساعة، ناهيك عن المشاكل التي يتخبط فيها السكان هذا الحي حسب تعبيرهم ، منها نقص الإنارة العمومية، المساجد، مياه الشروب، النقل، إنتشار الكلاب الضالة خلال فترات الليل ، فيما لا يزال الجلس البلدي مغلقا و السلطات لم تحرك ساكنا لمساعدة أصحاب الحي الجديد الذي يعتبر اسم على غير مسمى " الشارقة " .
يضطر هذه الأيام الكثير من المواطنين مكرهين للعودة من جديد إلى مساكنهم القديمة التي تتواجد بالقرب من المدارس، وذلك لتمكين أبنائهم من مواصلة الدراسة.
الحي الذي وزعت به أكثر من 1100 وحدة سكنية في مرحلة أولى معظمها خالية عن عروشها حيث لا يزال معظم المستفيدين يعيشون ظروفا صعبة نظرا لبعد الحي عن وسط المدينة والمرافق العمومية (الصحة، التعليم، الإدارة) لاسيما نقص الضروريات منها الكهرباء والغاز والماء بصفة دائمة و عدم تزفيت معظم الطرقات علاوة عن بعد المتوسطات والثانويات المنتشرة بمدينة الأبيض سيدي الشيخ، وحسب تصريح الكثير من المواطنين بأنهم يقطعون مسافات يوميا تزيد عن حوالي 4 كم ذهابا وإيابا بين حيهم الجديد ومواقع المؤسسات التعليمية وغيرها لاسيما المدارس الإبتدائية، كما قال أحد المواطنين . أنه ينقل أبنائه الذين يدرسون بالطور الإبتدائي إلى مدرسةبالحي الغربي أين كان يسكن سابقا وبغض النظر عن مصاريف النقل ومتاعب المشي التي ترهق الأطفال.
وتجدر الإشارة إلى أن الحي إستفاد من مشروع انجاز متوسطة لا تزال أشغالها متواصلة إلى حد الساعة، ناهيك عن المشاكل التي يتخبط فيها السكان هذا الحي حسب تعبيرهم ، منها نقص الإنارة العمومية، المساجد، مياه الشروب، النقل، إنتشار الكلاب الضالة خلال فترات الليل ، فيما لا يزال الجلس البلدي مغلقا و السلطات لم تحرك ساكنا لمساعدة أصحاب الحي الجديد الذي يعتبر اسم على غير مسمى " الشارقة " .
0 التعليقات :
إرسال تعليق